الاثنين، 21 فبراير 2011

يا الله....حمدا وشكرا.

الحمد لله حمدا كثيرا مباركا فيه ... ميلئ السموات و الارض وما بينهما .
كما ينبغي لجلال وجهه و عظيم سلطانه .
مبروك لنا كلنا ... مبروك من غير مبارك .
لقد بعث اولادنا فينا الحياه مره أخري و جرت الدماء الزكيه تكتب تاريخهم من جديد .
كما جرت الدماء في عروقنا بعدما تجمدت و توقفت عند ما توقفت عنده .
وفي هذا الوقت لابد ان نتوقف كي ننطلق . و حذاري من الانطلاق المفلوت . كما احذر من التوقف المشوب بالتكاسل او التخازل.
لا اعرف كيف ابدأ الخطوه القادمه ... ولكني أتذكر كلمات لصديقي العزيز( محمد الجرايحي ) حين قال: نحن لا نملك غير الكلمه نجاهد بها .
نعم و هي أمانه ولكنها ثقيله ... وثقيله جدا ... سأبدا معكم من ميدان الكلمه .
كلمات من رصاص أوجهها أولا علي عدوي الاول ... نفسي ثم نفسي ثم .....نفسي .

هناك 4 تعليقات:

رئيس التحرير يقول...

والله زمان يا فركشاوي ...
العيال بتوع التحرير رجعونا تاني للعبه التدوين دي ..
انا كنت فاكر ان الحكايه دي مالهاش لازمه.

Unknown يقول...

الأخ والصديق الكريم : فركشاوى
حمداً لله على سلامتك وعودتك الطيبة
وإن شاء الله عودة مباركة وجهاد بالكلمة التى لانملك سواها نحن المدونين ، ولكنها كلمة تبنى لاتهدم.

تقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك

الازهرى يقول...

الحمد لله
والحمد لله اكتر على إن الموضوع مر على خير بدون حرب أهلية أو خلافه من اللى شايفينه فى الدول التانية

وقبل كل ده الحمد لله على رجوعك بينا من جديد

أمل حمدي يقول...

حمد الله على السلامة يا فركشاي
نعم هي الكلمة وما أوقعها على النفس وما أخطرها فهي مثل أي شيء سلاح ذو وجهين
اللهم اجعلها للخير وفي الخير وللحق اللهم أمين
وأنا معك نفسي ثم نفسي ثم .....نفسي .
نعم ونعم ونعم فكيف نوجه الكلمة إذا لم نوجهها لأنفسنا أولا

كل التقدير وحمد الله على السلامة نورت مدونتك